(بائع البلاستيك المتجول) – ديسمبر 2022
تمر أسرة الطفل “رياض س” بضائقة مالية شديدة، كما هو حال معظم الأسر اليمنية نتيجة ظروف الحرب التي شنها تحالف الحرب على اليمن بقيادة أمريكا
تمر أسرة الطفل “رياض س” بضائقة مالية شديدة، كما هو حال معظم الأسر اليمنية نتيجة ظروف الحرب التي شنها تحالف الحرب على اليمن بقيادة أمريكا
يعيش المعلم شوقي ع ظروفا صعبة هو وأسرته على حد قوله بعد أن فقد راتبه مصدر رزقه الوحيد، كيف لي أن أعيش واسرتي حياة كريمة.
يقول م ح د “كلما اقتربت من منزلي ارتفعت دقات قلبي وارتعدت فرائصي وسال الريق في فمي”. لقد عاد بعد غياب أكثر من خمس سنوات
احمد ح. ع. يعيش في قرية صغيرة بمحافظة الحديدة ولديه مزرعة وبعض الماعز وخرج الى الحقل ليرعى غنمه أصر في ذلك اليوم اولاده الثلاثة الخروج
يشكل الحصار الذي يفرضه التحالف على ميناء الحديدة تهديدا خطيرا للملايين من المدنيين وخاصة الأطفال والنساء لان ذلك يعطل وصول الغذاء والمساعدات لهم. أم شعيب
الكثير من العمال اليمنيين المغتربين في السعودية تعرضوا للكثير من المضايقات بسبب الحرب التي تشنها دول تحالف الحرب بقيادة امريكا والسعودية والامارات على اليمن والبعض
يضطر المغتربون للاقتراض، أو بيع قطعة أرض أو ماشية مقابل تكاليف سفرهم إلى السعودية وهناك من يقوم برهن أملاكه حتى يستطيع السفر الى السعودية وفي
في احد مستشفيات صنعاء يجلس محمد الشامي ممددا في العناية المركزة يصارع الموت وتحاول أسرته التشبث بأمل بقائه على قيد الحياة أصيب محمد بشكل حاد
تقول والدة رزان، بينما الحزن طاغ على وجهها: “كنا نجهز للسفر عبر مطار صنعاء عندما أعلنت الخطوط الجوية اليمنية، عن استئناف رحلاتها من المطار في
أم رحاب تعيش في صنعاء ولديها اربعة اولاد، حياتها تغص بالمعاناة، ملامح وجهها تقول أكثر من الكلمات، نفسيتها مقهورة وعينيها الحزينتين تظهران مدى سوء الحالة
الطفلة نادية الجنيد 6 أعوام الناجية الوحيدة لأسرة آل الجنيد التي وجدت حية تحت انقاض منزل والدها الذي استهدف بعدة غارات جوية لطيران دول تحالف
تعيش ف. ن. وعائلتها في ظل نزوح مستمر فتارة تحت سطح منزل من القش لا يقوى على حجب أشعة الشمس الحارقة أو قطرات المطر وتارة